غرانيج
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 دوري أبطال آسيا لكرة القدم 2008 - إياب ربع النهائي غداً في أوساكا.. الكرامة بين الوداع وحسن الختام؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حمدالعويد

حمدالعويد


ذكر عدد الرسائل : 9
العمل/الترفيه : طالب تاسع
البلد : دوري أبطال آسيا لكرة القدم 2008 - إياب ربع النهائي غداً في أوساكا.. الكرامة بين الوداع وحسن الختام؟ Sirya
توقيع المنتدى :







سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
اللهم إغفر لي ولوالديا
















تاريخ التسجيل : 10/08/2008

دوري أبطال آسيا لكرة القدم 2008 - إياب ربع النهائي غداً في أوساكا.. الكرامة بين الوداع وحسن الختام؟ Empty
مُساهمةموضوع: دوري أبطال آسيا لكرة القدم 2008 - إياب ربع النهائي غداً في أوساكا.. الكرامة بين الوداع وحسن الختام؟   دوري أبطال آسيا لكرة القدم 2008 - إياب ربع النهائي غداً في أوساكا.. الكرامة بين الوداع وحسن الختام؟ Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 24, 2008 6:58 pm

دوري أبطال آسيا لكرة القدم 2008 - إياب ربع النهائي غداً في أوساكا.. الكرامة بين الوداع وحسن الختام؟ دوري أبطال آسيا لكرة القدم 2008 - إياب ربع النهائي غداً في أوساكا.. الكرامة بين الوداع وحسن الختام؟ Bol_live
دوري أبطال آسيا لكرة القدم 2008 - إياب ربع النهائي غداً في أوساكا.. الكرامة بين الوداع وحسن الختام؟ Karama-aosaka03607

يدخل الكرامة في الساعة الواحدة من بعد ظهر غد الأربعاء مباراته وغامبا أوساكا الياباني في إياب الدور ربع النهائي من مسابقة دوري أبطال آسيا لكرة القدم وسط ظروف غير مثالية بالتأكيد انعكاساً لعوامل كثيرة في مقدمتها خسارته مباراة الذهاب في أرضه بعد عرض ومستوى متأرجح.. ولأسباب فنية بحتة مردها افتقاده لثلاثة أعمدة دفاعاً ووسطاً وهجوماً، ونعني هنا عدم قدرة البدلاء الشبان في إغلاق الفراغ الكبير الذي خلفه غياب فابيو وجهاد وشعبو والحموي.. وعدم تعويضهم بمحترفين جدد..
ومن هنا، فإن مباراته غداً في أوساكا لن تكون أقل صعوبة من مباراته في حمص وخروجه من هذا الدور لن يكون مفاجئاً!..
بين العاطفة والمنطق
يعتب البعض علينا إذا غلّبنا لغة العاطفة على لغة المنطق ومعهم كل الحق، ومن المتناقضات أن العتب يحضر أيضاً في الحالة المعاكسة! ويتهموننا بأننا متشائمون وبأننا وبأننا..
لكن.. لنكن واقعيين، فالمشهد الجديد للكرامة ينقصه الكثير من الألوان المطلوبة للمنافسة آسيوياً وهذا ليس ذنبه بالطبع.. فالظروف تحكم.. ومشكلة الكرامة وحكاية المنافسة آسيوياً هي مشكلة جميع أنديتنا دون استثناء وخصوصاً الكبيرة منها لافتقادها للشروط المطلوبة، والدليل عدم قدرتنا على تأمين ولو عشرين بالمئة من المطالب والشروط التي وضعها الاتحاد الآسيوي للأندية التي يحق لها المشاركة في دوري الكبار.. دوري الأبطال..
وهذا ليس تشاؤماً بقدر ما هو توصيف للحالة الاحترافية الغائبة شكلاً ومضموناً عن أنديتنا، مع الإشارة إلى امتلاكنا لقاعدة واسعة من اللاعبين الموهوبين في مختلف الأعمار والفئات، لكن السؤال الأهم هو.. كيف نتعامل مع هذه القاعدة، وكيف نؤهلها، وكيف نؤمن الأرضية المناسبة لتطويرها وإيصالها إلى المشهد الذي يؤهلها للمنافسة مستقبلاً، علماً أن وصول الكرامة خلال مشاركته في النسخة الحالية والنسختين الماضيتين إلى أدوار متقدمة من دوري الأبطال على الرغم من قدراته المالية المحدودة مقارنة مع كبار أندية آسيا يشير بشكل أو بآخر إلى امتلاكنا الرغبة في المنافسة.. لكن هذا وحده لا يكفي، فلا بد من توفر الكثير من الاحتياجات الصعب تأمينها في المنظور الحالي.
تفوق على الذات
وعلى الرغم من النواقص الكثيرة في المشهد الاحترافي لأنديتنا، إلا أن الكرامة تفوق على نفسه وكان سبباً رئيسياً في رسم صورة أكثر من رائعة على مستوى الكرة السورية في أكبر القارات ولعل الاستقرار بأشكاله الذي عاشه خلال السنوات الثلاث الماضية قد ساهم في ذلك..
لكن المتغيرات الأخيرة فرضت نفسها وهذا طبيعي في عالم الكرة، ومع أنه دخل ذهاب الدور ربع النهائي من دوري الأبطال بتشكيلة جديدة ضمت لاعبين يشاركون لأول مرة في بطولة كبيرة إلا أن مشهده كان مقبولاً قياساً على قلة خبرة جديده مقارنة مع خبرة لاعبي الفريق الياباني.
ولا بد من الإشارة إلى أن مدرب الكرامة الجديد أسامة يبرودي قد وجد نفسه وجهاً لوجه مع اختبار قوي وجديد بالنسبة إليه، وهو الذي لايزال يبحث عن خبرة التدريب المحلي قبل الآسيوي ولا يمكننا أن نلومه وهو الذي قبل التحدي واستلم الفريق الأول في أول تجربة له مع أندية الدرجة الأولى..
لهذه الاعتبارات
قد نكون أطلنا في مقدمتنا لمباراة الغد، لكن كان لا بد من توصيف الحالة التي يعيشها الكرامة وتعيشها كرتنا..
وللاعتبارات السابقة ولظروف خسارته مباراة الذهاب، فإن خروج الكرامة بنتيجة إيجابية من ملعب أوساكا يحتاج إلى أكثر من الدعاء.. فالأمنيات وحدها لا تكفي.. فنحن أمام معركة كروية بين فريقين والأسلحة فيها أكثر تنوعاً وثقلاً في الفريق الياباني، مع أنه ليس بالفريق المرعب لو أردنا مقارنته مع الفرق التي واجهها الكرامة في النسختين السابقتين.. والتي تتفوق عليه، لكن غياب الأسلحة الثقيلة في الكرامة الجديد هي التي رجحت كفة غامبا أوساكا الذي استغل في مباراة الذهاب المشكلة الأزلية في كرتنا.. العمق الدفاعي.. ولو ينجح اليبرودي في حل هذه المشكلة، ويتفوق اللاعبون على أنفسهم، وينجحون في توزيع جهودهم على مدى الشوطين فلربما يخرجون بنتيجة إيجابية.. وإن كانت الاحتمالات ضعيفة، فالفريق الياباني يدخل المباراة بخيارات كثيرة للتأهل إلى نصف النهائي.. الفوز أو التعادل أو الخسارة بهدف وحيد.. في الوقت الذي يحتاج فيه الكرامة للفوز بفارق هدفين.. وهنا الصعوبة..
أسامة اليبرودي: تمرنا بحمص تمريناً واحداً بموعد المباراة واليوم التمرين الثاني
حمص- محمد خير الكيلاني
بدأ كلامه بتنهيدة ومن قلب محروق معتبراً الظروف أقوى منه خلال الاستعداد لمباراة أوساكا، وتابع المدرب أسامة يبرودي مدرب الكرامة كلامه فقال: تجاوزنا ظروف مباراة الإياب وكنا بوضع ممتاز ولكن جئنا لنستعد لمباراة الإياب غداً، بعد الأربعاء الماضي فجاء وقت تمرين الخميس عصراً والفريق صائم وكان أملنا أن يكون التمرين ليلاً كتحضير جديد بعد رؤيتنا لفريق أوساكا ومعرفة مفاتيح لعبه وقوة لعبه ولا نعرف الأسباب؟! ونحن لن نقابل فريقاً صائماً مثلنا حتى يتم الموعد بوقت الصيام، فهو مفطر وكان يأخذ (5) وجبات في اليوم بحمص ودمشق وتجاوزنا ذلك وقلنا يوم الجمعة نتمرن ليلاً، وطلبنا الملعب فإذا هناك مباراة ودية للوثبة مع الاتحاد العاشرة ليلاً، وكنا نفضل أن يأخذ الوثبة وقته التحضيري عند سفرنا لليابان، فالملعب خاص له ويلعب مبارياته كما يريد، فاضطررنا للتمرين عصراً أيضاً لذلك جاء التمرينان غير ملبيين لتحضيرنا لمباراة الإياب، وفقط يوم السبت تمرنا ليلاً (تمريناً واحداً) بوقت المباراة وسافرنا الأحد مساء ووصلنا اليابان الاثنين ولم نتمكن من التمرين.. وكان المفروض أن يكون هناك تعاون أكثر من القيادة المسؤولة ويعرفوا أن عندنا مباراة إياب ويساعدونا أكثر لنصل للحالة المثالية ونعوض ما فاتنا.. وتكلمنا مع فرع حمص حول ذلك ولا جواب؟! وعموماً.. يتابع اليبرودي: سنتمرن اليوم بموعد المباراة على الملعب الرئيسي بعد سفر مرهق، وحول المباراة غداً وثغرة الفريق اليسارية عند عاطف وأنس التي منها كان الفريق الياباني يعبر قال: (لم تكن الحالة البدنية عند عاطف قد اكتملت بمباراة الذهاب وكانت مهمته دفاعية ولديه طموح هجومي، وهو من اللاعبين /أصحاب الرئتين/ الذين لا يتعبون بالركض هجوماً ودفاعاً ولكن عدم تحضيره بشكل جيد وتأخر انسجامه لغيابه مع المنتخب أتعباه، والآن وبعد أن اكتملت لياقته الهجومية فسأطلب منه الهجوم والدفاع وقد أشركه كوسط هجوم متقدم).. وعن خطة اللعب التي سيتبعها قال: شاهدنا ثغرات فريق أوساكا دفاعياً وعند حارسه وسنحاول استغلالها ونستفيد من قول مدربه بمؤتمر حمص إن فريقه حتى بمباريات الدوري اليابان يكون (مكركباً) بالشوط الأول ويسجل عليه وسنستغل ذلك لكن دون أن ننسى أنه الفريق الأكثر تهديفاً بالدوري وله (65) هدفاً بالموسم الماضي ويمتلك هجوماً قوياً وبدلاء على مستوى عالٍ وسألعب بتوازنٍ دفاعي وهجومي نستطيع خلاله تحقيق نتيجة إيجابية ونفاجئهم وسنفكر بالتأهل وليس الخروج بأقل الأضرار وسنهاجم بعقلانية وتنظيم ونسجل بنفس الوقت هدفاً ونظل نحافظ دفاعياً ونطمح لتسجيل هدف ثانٍ يؤهلنا وسنوزع جهد المباراة حسب مجريات الشوط الأول ونتيجته ونلعب بتكتيك يناسب ظروف الشوط الثاني.
الجنيات يعد


أكد اللاعب عاطف جنيات قبل سفره لليابان أنه سيكون أكثر فاعلية في مباراة الغد.. لأنه بمباراة حمص لم يظهر بالمظهر المعروف عنه بإشغاله لمكانه على جهة اليسار هجوماً ودفاعاً، بل كانت مهمته دفاعية أكثر منها هجومية حتى يغطي جهته مع أنس الخوجة في حال هجوم فريق أوساكا، وقال لـ(الرياضية) إنه سيطلب من المدرب تغيير مركزه إلى الوسط المهاجم لأن هذا المركز يحتاج للاعب مهاري ويسدد بالقدمين، ووعد الجنيات جمهوره بأن يقدم غداً مستوى أفضل مما قدمه بحمص.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دوري أبطال آسيا لكرة القدم 2008 - إياب ربع النهائي غداً في أوساكا.. الكرامة بين الوداع وحسن الختام؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
غرانيج :: قسم الرياضة والأخبار الرياضة :: منتدى الرياضة العربية-
انتقل الى: